بسم الله الرحمن الرحيم
Par le nom d'Allah, Le Tout Miséricordieux, Le Très Miséricordieux
بِحَمْدِكَ ذِي الإِكْرَامِ مَا رُمْتُ أَبْتَدِي
كَثِيرًا كَمَا تَرْضَى بِغَيْرِ تَحَدُّدِ
Par Ta louange, (Toi) qui mérite la vénération, je désire commencer
De nombreuse fois, comme tu l'agréé, sans limite
وَصَلِّ عَلَى خَيْرِ الأَنَامِ وَآلِهِ
وَأَصْحَابِهِ مِنْ كُلِّ هَادٍ وَمُهْتَدِي
Et prie sur la meilleure des créatures et sur sa famille
Sur ses compagnons et sur tout guide et guidé
وَكُنْ عَالِـمًا أَنَّ الذُّنُوبَ جَمِيعَهَا
بِـ(كُبْرَى) وَ(صُغْرَى) قُسِّمَتْ فِي الْمُجَوَّدِ
Sois connaisseur que les péchés tous autant qu'il sont
Grands et petits ont été divisés dans la bonne parole
فَمَا فِيهِ حَدٌّ فِي الدُّنَا أَوْ تَوَعُّدٌ
بِأُخْرَى فَسِمْ كُبْرَى عَلَى نَصِّ أَحْمَدِ
Pour ceux où il y a une peine dans ce monde ou une menace
Dans l'autre, nomme celui-ci "Grand" selon la parole d'Ahmed (Ibn Hanbal)
وَزَادَ حَفِيدُ المَجْدِ: أَو جَا وَعِيدُه
بِنَفْيٍ لإِيمَانٍ وَلَعْنٍ مُبَعِّدِ
Et le petit fils d'Al-Majd a rajouté : "Ou qu'il y est une menace
D'annulation de la foi et de malédiction" dans ce qui est apparent
كَشِـرْكٍ وَقَتْلِ النَّفْسِ إِلَّا بِحَقِّهَا
وَأَكْلِ الرِّبَا وَالسِّحْرِ مَعْ قَذْفِ نُهَّدِ
Comme le polythéisme, le meurtre sans droit
L'usure, la sorcellerie et l'accusation des femmes (chastes)
وَأَكْلِكَ أَمْوَالَ اليَتَامَى بِبَاطِلٍ
تَوَلِّيكَ يَوْمَ الزَّحْفِ فِي حَرْبِ جُحَّدِ
Manger les biens de l'orphelin inutilement
Fuir le jour du combat, lors de guerre contre l'impie
كَذَاكَ الزِّنَى ثُمَّ اللِّوَاطُ وَشُرْبُهُم
خُمُورًا وَقَطْعٌ لِلطَّرِيقِ المُمَهَّدِ
وَسَرْقَةُ مَالِ الغَيْرِ أَو أَكْلُ مَالِهِ
بِبَاطِلِ صُنْعِ القَولِ وَالفِعْلِ وَاليَدِ
شَهَادَةُ زُورٍ ثُمَّ عَقٌّ لِوَالِدٍ
وَغِيبَةُ مُغْتَابٍ نَمِيمَةُ مُفْسِدِ
يَمِينٌ غَمُوسٌ تَارِكٌ لِصَلَاتِهِ
مُصَلٍّ بِلَا طُهْرٍ لَهُ بِتَعَمُّدِ
مُصَلٍّ بِغَيْرِ الوَقْتِ أَو غَيرِ قِبْلَةٍ
مُصَلٍّ بِلَا قُرْآنِهِ الْمُتَأَكِّدِ
قُنُوطُ الفَتَى مِنْ رَحْمَةِ اللهِ ثُمَّ قُلْ
إِسَاءَةُ ظَنٍّ بِالإِلَهِ المُوَحَّدِ
وَأَمْنٌ لِمَكْرِ اللهِ ثُمَّ قَطِيعَةٌ
لِذِي رَحِمٍ وَالكِبْرَ وَالخُيَلَا اعْدُدِ
كَذَا كَذِبٌ إِنْ كَانَ يَرْمِي بِفِتْنَةٍ
أَوِ المُفْتَرِي عَمدًا عَلى المُصْطَفَى احْمَدِ
قِيَادَةُ دَيُّوثٌ نِكَاحُ المُحَلِّلِ
وَهِجْرَةُ عَدْلٍ مُسْلِمٍ وَمُوَحِّدِ
وَتَرْكٌ لِـحَجٍّ مُسْتَطِيعًا وَ مَنْعُهُ
زَكَاةً وَ حُكْمُ الَحاكِمِ المُتَقَلِّدِ
بِخُلْفٍ لِـحَقٍ وَ ارْتِشَاءٌ وَفِطْرُهُ
بِلَا عُذْرِنَا فِي صَوْمِ شَهْرِ التَّعَبُّدِ
وَقَوْلٌ بِلَا عِلْمٍ عَلى دِينِ رَبِّنَا
وَسَبٌّ لِأَصْحَابِ النَّبِيِّ مُحَمَّدِ
مُصِـرٌّ عَلَى العِصْيَانِ تَرْكُ تَنَزُّهٍ
مِنَ البَوْلِ فِي نَصِّ الحَدِيثِ الـمُسَدَّدِ
وَإِتْيَانُ مَنْ حَاضَتْ بِفَرْجٍ وَنَشْزُهَا
عَلَى زَوْجِهَا مِن غَيْرِ عُذْرٍ مُـمَهَّدِ
وَإِلْحَاقُهَا بِالزَّوْجِ مَنْ حَمَلَتْهُ مِنْ
سِوَاهُ وَكِتْمَانُ العُلُومِ لِـمُهْتَدِ
وَتَصْوِيرُ ذِي رُوحٍ وَإِتْيَانُ كَاهِنٍ
وَإِتْيَانُ عَرَّافٍ وَتَصْدِيقُهُم زِدِ
سُجُودٌ لِغَيرِ اللهِ دَعْوَةُ مَنْ دَعَا
إِلَى بِدْعَةٍ أَو لِلضَّلَالَةِ مَا هُدِي
غُلُولٌ وَنَوْحٌ وَالتَّطَيُّرُ بَعْدَهُ
وَأَكْلٌ وَشُرْبٌ فِي لُـجَيْنٍ وَعَسْجَدِ
وَجَوْرُ المُوَصِّي فِي الوَصَايَا وَمَنْعُهُ
لِـمِيرَاثِ وَرَّاثٍ إِبَاقٌ لِأَعْبُدِ
وَإِتْيَانُهَا فِي الدُّبْرِ بَيْعٌ لِـحُرَّةٍ
وَمَن يَسْتَحِلُّ البَيْتَ قِبْلَةَ مَسْجِدِ
وَمِنْهَا اكْتِتَابٌ لِلرِّبَا وَشَهَادَةٌ
عَلَيْهِ وَذُو الوَجْهَيْنِ قُلْ لِلتَّوَعُّدِ
وَمَنْ يَدَّعِي أَصْلًا وَلَيْسَ بِأَصْلِهِ
يَقُولُ: أَنَا ابْنُ الفَاضِلِ الـمُتَمَجِّدِ
فَيَرْغَبُ عَنْ آبَائِهِ وَجُدُودِهِ
وَلَاسِيَّمَا إِنْ يَنْتَسِبْ لِـمُحَمَّدِ
وَغِشُّ إِمَامٍ لِلرَّعِيَّةِ بَعْدَهُ
وُقُوعٌ عَلَى العَجْمَا البَهِيمَةِ سُفَّدِ
وَتَرْكٌ لِتَجْمِيعٍ إِسَاءَةُ مَالِكٍ
إِلى القِنِّ ذَا طَبْعٌ لَهُ فِي الْـمُعَبَّدِ
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Vous pouvez poser vos questions, en relations avec le cours ou l'article, ci dessous. Merci de bien respecter les règles d'écriture et de courtoisie.